البروتوكولات واليهودية والصهيونية

أخواني وأصدقائي ، الكثير منا
يسمع عن البروتوكولات الصهيونية ولكننا لا نعرف ما هي هذه البروتوكولات وما
تحمله من أفكار ، وقد سعى اليهود إلى تضليل العالم ومحاولة جعل هذه
الأفكار سرية بقدر المستطاع تحت الجناح اليهودي الصهيوني البحت ، وتحريك
الفكر اليهودي لقيام كل فرد بدوره في إنجاح هذه الأفكار المدمرة للثقافة
والفكر والمجتمع الإنساني ككل ، وكلنا رأى مدى الهجوم الكائن على مسلسل (
فارس بلا جواد ) وذلك لما يحمله هذا المسلسل من توجيه سليم لما تتكلم عنه
هذه البروتوكولات وفضح واضح للفكر الذي نشأة عليه الصهيونية التي أصبحت جزء
لا يتجزء من الفكر اليهودي المنحرف من الأساس ... ولذا لجأت لبعض المراجع
العربية ووجدت في أحد المراجع توضيح ملخص لهذه البروتوكولات وما تحمله من
أفكار لأستفيد وإياكم من هذه المعلومات التي توضح مدى صعوبة هذا الفكر الذي
يبحث عن هدم القيم الإنسانية .

وحبيت ألخصهم إلك يا رئيس وزراء العالم وسوف تلاخظ ماذا يعني إذابة هوية
الأمم من فيسبوك وقصات الشعر او طريقة لبس الجينز وغيرها التي تعتقدها
أشياء تافهة البروتوكولات واليهودية والصهيونية Wink

البروتوكول الأول

الفكرة : سعيهم للسخرية من البشرية جمعاء ، وتوظيف منظمات كالماسونية لجذب
الناس بشعاراتهم ( الحرية – المساواة – الإخاء )

النص :

( لقد كنا منذ قديم الأزل أول من صاح في جموع الناس بعبارات الحرية
والمساواة والإخاء تلك الكلمات التي أخذت تتردد على الألسنة منذ تلك الأيام
تطلقها الببغاوات والحمقاوات التي انقضت من جميع أطراف المسكونة فوق هذا
الطعم ، وحملت معه طمأنينة العالم ، الحرية الحقيقية للفرد والتي كانت فيما
مضى مصونة تماماً ضد ضغط الجماهير وأدعياء الحكمة من الفكرين لا يمكنهم
إطلاقاً معرفة أبعاد هذه العبارات المجردة ، وإذ لم يلاحظوا التعارض بين
معانيها والعلاقات الداخلية التي تربطها ، ولم يدركوا أن المساواة في
الطبيعة أمر مستحيل وأن الحرية المطلقة غير ممكنة ، وعلى العكس فالطبيعة
نفسها فرضت الخضوع لقوانينها )

تابع للبروتوكول الأول

الفكرة : سعيهم للسيطرة والسيادة على العالم .

النص : ( الحرية السياسية فكرة لا حقيقية . ومن الضروري أن تعرف كيف يمكن
لك أن تطبق الفكرة عندما تتوافر هناك الحاجة إلى وسيلة ذكية للحصول على
تأييد الشعب لحزب إنسان ما ، وإذا كان هذا الحزب قد تعهد بهزيمة حزب آخر
فوصل للحكم ولجعلنا هذه المهمه أسهل ، إذا كان الخصم نفسه قد أصبح موبوءاً
بمبادئ الحرية أو ما يسمى بالليبرالية ، لأنه يصبح على استعداد للتسليم
بجزء من سلطانه في سبيل الفكرة ) .

البروتوكول الثاني

الفكرة : : تدريبهم للقياديين والخبراء الذين يخدمون مصالحهم بالعالم

النص :

( لن يكون أرباب الإدارة الذين نختارهم نحن من الجماهير لاستعبادها من
النوع المدرب على الحكم ، ولذا فسيصبحون بسهولة بيادق في لعبة الشطرنج
نزاولها ، والتي يمارسها أخاصائيونا وخبراؤنا المثقفون والموهوبون والذين
دربوا منذ نعومة أظافرهم لإدارة الشؤون العالمية . نحن نعرف أن هؤلاء
الخبراء قد حصلوا على المعرفة اللازمة لتولي الحكم )

البرتوكول الثالث ( للأسف لم أجد أي معلومات عنه )

البروتوكول الرابع

الفكرة : المحافل الماسونية تعمل لحساب اليهود .

النص : ( إن المحافل الماسونية المنتشرة في كل أنحاء العالم تعمل جميعها في
غفلة كقناع لأغراضهم )

تابع البرتوكول الرابع :

الفكرة : سعيهم لعدم الإيمان ومحاربة الأديان

النص : (فكروا أن عليينا نزع لإيمان لهدم المبادئ السامية ، وأن نمحوا من
الأرض عقول غيرنا ومبادئ الله في الأرض وأن نبدل هذه المبادئ بحسابات
رياضية ورغبات مادية ) .

البروتوكول الخامس

الفكرة : سعيهم لإنهاك شتى الأمم بكل الوسائل .

النص : (محاولة أنهاك المفكرين وكل من له تأثير على الشعوب واتعابهم بشتى
السبل ، حتى يجدوا أنهم مرغمين على أن يعرضوا علينا سلطة دولية ، تمكننا من
حكم موقعها ، من أن تمتص من دون إزعاج جميع القوى الحكومية في العالم ،
وتشكيل الحكومة المسيطرة على الحكومات )

تابع للبروتوكول الخامس

الفكرة : تأجيج الخلافات واستثارة العدوات الدينية والعنصرية وترجيح
مصالحهم .

النص : (محاولة توجيه التعليم في المجتمعات بشكل تعجز فيه يداه أمام ضعف
تثبيط العزائم ، في وجه أي مشروع يكون الحافز فيه ضرورياً على العمل ) .

تابع للبروتوكول الخامس

الفكرة : سعيهم لإنشاء حكومة بأيديهم لتحكم العالم .

النص : ( نهك الأغيار ( من هم غير اليهود ) وتنضينهم بكل ما لديهم من وسائل
حتى يرغموهم على أن يقدموا إليهم سلطة دولية ، تمكنهم هن طريق مركزها من
امتصاص جميع القوى الحكومية في العالم دون إزعاج ، وتجعل من استطاعتهم
تأليف حكومة فوق الحكومات )

تابع للبروتوكول الخامس

الفكرة : تمزيق المبادئ والأعراف وبث التضارب الفكري وسط الأمم .

النص : (من الضروري لتحقيق السيطرة على الرأي العام خلق حاله من الارتباك
عن طريق التعبير عن عدد ضخم من الآراء المتضاربة منبثقة من جهات عدى وهذا
السر الأول ).

تابع للبروتوكول الخامس

الفكرة : زرع الفوضى والتصرفات السلبية .

النص : (وهدفنا تضخيم العيوب التي تظهر في عادات الشعب وعواطفه وطريقة
حياته بحيث لا يتمكن أي إنسان من الحفاظ على توازنه في هذه الفوضى) .

تابع للبروتوكول الخامس

الفكرة : بث الأفكار الهدامة والمتضاربة .

النص : (وبناءاً على ذلك سيفقد الناس كل ما يقوم بينهم من تفاهم متبادل .
سيمكن هذا الإجراء أيضاً من تعهد الخلاف بين جميع الأحزاب ، ومن تفسخ هذه
القوى الجماعية التي ما فتئت غير راغبة في الإذعان لهم ، وفي الحط من عزيمة
كل حافز شخصي بحيث يعجز عن التدخل بمشروعاتهم )

تابع للبروتوكول الخامس

الفكرة : تأجيج الخلافات واستثارة العداوات الدينية والعنصرية وترجيح
مصالحهم .

النص : ( في وسع تحالف عالمي من الأغيار أن يصمد لنا مؤقتاً ، ولكننا على
ثقة من النتيجة ، بسبب وجود الجذور العميقة من الخلافات بينهم بحيث يصعب
اجتثاها . وقد خلقنا الحزازات بين المصالح الشخصية و القومية للأغيار ( من
عن غير اليهود ) عن طريق استثارة العداوات الدينية والعنصرية التي غذيناها
في قلوبهم مدة عشرين قرناً ).

البروتوكول السادس

الفكرة : سعيهم للتخلص من الوطنيين والمثقفين .

النص : (اتخاذنا كل الوسائل في عمل الإجراءات الكفيلة بإبعاد القوى المثقفة
من غير اليهود عن البلاد ).

البروتوكول السابع

الفكرة : سعيهم للسيطرة على الصحافة والإعلام وتضليل الرأي العام .

النص : ( إلى تشجيع خطتنا الشاملة والتخطيط ، والتي أخذت الآن في الدنو من
هدفها الظاهر ، وذلك عن طريق فرض الضغط الذي يقوم به الرأي العام المتحمس ،
والذي أتممنا في الواقع تنظيمه بمساعدة ما يسمى بقوى الصحافة الكبرى .
وإذا ما استثنينا بعض الصحف التي لا تستحق العناية ، فإنها جميعاً قد أصبحت
خاضعة لنا وتحت تصرفنا ) .

تابع للبروتوكول السابع

الفكرة : سعيهم لاستثارة العداء بين الدول المتجاورة في سبيل تحقيق أهدافهم
.

النص : ( علينا أن نكون في موقف القادر على مواجهة كل الأعمال المعارضة لنا
، وأن نجيب على ذلك بحمل جيران الدولة على تجرؤ على معارضتنا بالدخول معها
في حرب . )

تابع البروتوكول السابع

الفكرة : التعطش لإشعال حروب كونية مدمرة.

النص : ( أما إذا وضع هؤلاء الجيران مخططهم على أساس الوقوف ضدنا بصورة
جماعية ، فعلينا أن نطلق الحرب الكونية من عقالها ونشعلها ) .

البروتوكول الثامن

الفكرة : سعيهم للسيطرة على بيوت الأموال والبنوك والصناعة ورؤوس الأموال .

النص : ( سنحيط حكومتنا بعالم كامل من الاقتصاديين . ولهذا السبب فإن علم
الاقتصاد وهو الموضوع الرئيسي للتعليم عندنا كيهود ، وسنحيط أنفسنا بكواكب
ساطعة من أرباب البنوك ورجال الصناعة والرأسماليين ولا سيما من أصحاب
الملايين ، وذلك لأن كل شئ سيتقرر في الواقع على ضوء الأرقام ) .

البروتوكول التاسع

الفكرة : السيطرة على الشباب وإفسادهم .

النص : ( أما الشباب فقد فتناهم في عقولهم ، ودوخنا رؤوسهم ، وفسدانهم ،
بتربيتنا إياهم على المبادئ والنظريات التي نعلم أنها فاسدة ، مع أننا نحن
الذين لقناهم ما تربوا عليه ) .

تابع للبروتوكول التاسع

الفكرة : سعيهم للسيطرة على العالم قانونياً ونظامياً أمام الجميع .

النص : ( ليس ثمة من عقبات تقف في طريقنا بحكم الواقع . فحكومتنا القائمة
ترتقي فوق الحكومات وتملك وضعاً قانونياً فائقاً بحيث يكون صحيحاً تسميتها
بالكلمة الديكتاتورية القوية والناضبة والحيوية . وفي وسعنا أن نقول ونحن
مرتاحي الضمير تماماً ، أننا نحن " بإرادة قوية ، وذلك لأننا نملك في
أيدينا بقايا ما كان في يوم ما حزباً قوياً وأصبح الآن خاضعاً لنا " ) .

البروتوكول العاشر

الفكرة : نشر الفقر والمجاعات والأوبئة .

النص : ( غرضنا هو إنهاك كل الناس عن طريق الخلافات والعداوات والحزازات
والمجاعات ونشر الأوبئة ، والفقر ، إلى الحد الذي يجد فيه الأغيار ( من هم
من غير اليهود ) أن لا مناص لهم من مناشدتنا مساعدتهم بسلطان المال
ولا ريب في هذا الوضع الذي بدا للجميع على أنه مظهر من مظاهر ضعفنا هو في
الحقيقة السبب الكلي لقوتنا . فلقد أوصلنا إلى عتبة الحكم العالمي ) .

البرتوكول الثاني عشر ( لم أجد عنه أي معلومات )

البروتوكول الثالث عشر

النص : ( سنعمل للحيلولة دون قيام الأغيار بأي تفكير حقيقي نابع عن ذاتهم ،
وعلى توجيه اهتمامهم إلى مجالات اللهو والألعاب والتسلية والإثارة الجنسية
والقصور الشعبية ) .

تابع للبروتوكول الثالث عشر

الفكرة : سعيهم للتستر وراء خدمة المصالح العامة وصولاً لأهدافهم .

النص : ( في وسعكم أن تلاحظوا أننا نبحث عن التأييد لا لما نفعله ، بل لما
نقوله بصدد هذه القصية أو تلك . فنحن نعلن دائماً على الناس ، أننا نسترشد
في جميع إجراءاتنا بالأمل والاعتقاد بأننا نخدم المصلحة العامة ) .

تابع للبرتوكول الثالث عشر

الفكرة : سعيهم لإذابة هوية الأمم والعمل الخفي متسترين للوصول لأهدافهم .

النص : ( مثل هذا الاهتمام سيصرف عقولهم تماماً عن القضايا التي نجد أنفسنا
مضطرين إلى مكافحتهم فيها . وإذا ما غدوا شيئاً فشيئاً أقل اعتباراً
للتفكير المستقل ، فإنهم سيعبرون عن أنفسهم بطريقة لا تختلف عن تعبيرنا نحن
، لأننا نحن وحدنا نستطيع أن نعرض خطوطاً جديدة من الفكر ، وبالطبع عن
طريق أشخاص لا يعتبرونهم بأي شكل من الأشكال من ذوي العلاقة بنا ) .

البروتوكول الرابع عشر

الفكرة : سعيهم لهدم الأديان والتشجيع على الإلحاد .

النص : ( عندما نصبح حكام العالم ، سنعتبر وجود أي ديانة باستثناء ديانتنا
أمراً غير مرغوب به ، معلنين وجود إله واحد ، يرتبط به مصيرنا شيئاً مهماً
ومرتبط بمصير العالم ، وعلينا لهذا السبب أن ندمر جميع الديانات الأخرى .
ولهذا فقد ظهر عدد من الملحدين مؤقتاً ، فظهورهم كمرحلة مؤقتة لن يتدخل
بأهدافنا )

تابع للبرتوكول الرابع عشر

الفكرة : سعيهم لهد السماح بدراسة دينهم ومبادئهم من قبل غيرهم .

النص : ( غير أنه لن يسمح بأن يطرح ديننا للبحث ابتغاء الوقوف على مقاصده
وغاياته الصحيحة ، إذ أن علوم ديننا محصورة علينا ومقصور بنا وحدنا ، ونحن
دائماً حريصون على ألا نبوح بأسراره لغيرنا )

البرتوكول الخامس عشر

الفكرة : توظيف جميع الحركات كالماسونية وأعضائها لتنفيذ مخططاتهم .

النص : ( إن تأليف أي جمعية سرية جديدة سيكون عقابها الموت أيضاً . الجماعة
السرية التي تقوم في الوقت الحاضر ونحن نعرفها ، والتي تخدم أو أعراضنا
فإننا سنحلها وننفي أعضاءها إلى جهات نائية من العالم .. وبهذا الأسلوب
نفسه سنتصرف مه كل واحد من الماسونيين الأحرار غير اليهود الذين يعرفون
أكثر من الحد المناسب لسلامتنا ، وأيضاً الماسونيين الذين ربما نعفو عنهم
لسبب أو لغيره وسنبقيهم بخوف دائم من النفي إلى أن يأتي الوقت الذي نصل فيه
إلى السلطة سنحاول أن ننشئ ونضاعف خلايا الماسونيين الأحرار بجميع أنحاء
العالم وسنجذب إليها كل من يصير أو يكون معروفاً بأنه ذو روح عامة )

تابع للبروتوكول الخامس عشر

الفكرة : سعيهم لزرع خلايا الماسونية في كل مكان .

النص : ( وإلى أن يأتي الوقت الذي نصل فيه إلى السلطة سنحاول أن ننشئ
ونضاعف خلايا الماسونية الأحرار في جميع انحاء العالم ، وسنجذب إليها كل من
يصير أو من يكون معروفاً بأنه ذو روح عامة ، وهذه الخلايا ستكون الأماكن
الرئيسية التي سنحصل فيها على ما نريد من أخبار ، كما أنها ستكون أفضل
مراكز الدعاية وسوف نركز هذه الخلايا تحت قيادة واحدة معروفة لنا وحدنا ) .

البروتوكول السادس عشر

الفكرة : سعيهم لمسح مادة التعليم الجامعي والتلاعب المنهجي .

النص : ( وسنخرج من مادة التعليم الجامعي دستور الدولة وكل ما يمت إليه
وإلى المسائل السياسية بصلة .............. و بهذا تقف الجامعات عن أن تقذف
إلى العالم كله سنة بطائفة بعد طائفة من المخنثين الذين ينطلقون بخفة
لتلفيق المخططات الدستورية ورسم المشروعات الهوائية ، راقصين حول هذا
وكأنهم على مسرح في رواية مضحكة أو مأساة ، يتلهون بمناقشة موضوعات هي فوق
مداركهم ، ولم يسبق للآبائهم أن حذقوا شيئاً من دقة الفكر ) .

البروتوكول السابع عشر

الفكرة : التعريض بالدين ورجاله وتحقيرهم .

النص : ( لقد عنينا أصدق العناية منذ أمد طويل ، بالحط من قيمة رجال الدين
من الأغيار ، وتحطيم رسالتهم ، وهي رسالة قد تعطل علينا أعمالنا بشكل ضخم .
وهاهو نفوذهم على الشعب يتقلص يومياً ، وقد أعلنا حرية الضمير في كل مكان ،
ولم يبق بالنتيجة إلا مسألة وقت ، عندما ينهار الدين انهياراً كاملاً )

تابع للبرتوكول السابع عشر

الفكرة : سعيهم للإطاحة بالبلاط البابوي .

النص : ( بتنا الآن ، لا يفصلنا عن رؤية الدين المسيحي وقد انهار انهياراً
تاماً سوى بضع سنين : متى ما حان الوقت لهدم البلاط البابوي ........
سنخف ونسارع إليه تحت ستار الدفاع عنه رغبة في حجب الدماء ، وبهذه اللعبة
سنوغل أيدينا في أحشائه ولن نخرجها بعد ، حتى تبدد قواه ولا حراك به ) .

تابع للبرتوكول السابع عشر

الفكرة : التعريض صحافياً بالدين والحكومات .

النص : ( ستقوم صحافتنا العصرية بالتعريض بالشئون الدينية والحكومية ،
وبعجز الأغيار ، مستخدمة دائماً تعابير محقرة تقرب من حد الإهانة ، وهي
موهبة سخرها الإله لشعبنا منذ أمد طويل ) .

أرجو أن تعم الفائدة بفهم الفكري الصهيوني الوحشي الشرير الشرس
الذي قرر جعل العالم كله تحت يده بفكر عبودي شرس مبني على قاعدة يهودية
بأنهم خير شعوب الأرض وأن الحياة خلقة لهم فحسب وما دون ذلك ممن في الأرض
سخر لهم .

وتقبلوا خالص تحياتي